
تأسست كلية الحسين الجامعة في عام 2006، ونالت الاعتراف من وزارة التعليم العالي والبحث العلمي في العراق عام 2010، مما عزز مكانتها كمؤسسة أكاديمية معترف بها رسميًا. تهدف الكلية إلى تقديم تعليم أكاديمي متميز وفق أعلى المعايير العلمية، مع الحرص على مواكبة المستجدات العلمية والتكنولوجية الحالية والمستقبلية، لضمان الريادة بين الكليات الأهلية في العراق والمنطقة العربية.
وتسعى الكلية إلى إعداد طلبتها أكاديميًا وفنيًا من خلال تزويدهم بالمعارف العلمية وتعزيز خبراتهم العملية وتنمية مهاراتهم بما يتماشى مع متطلبات سوق العمل، مع توفير بيئة جامعية متكاملة تشمل المرافق الحديثة والأنشطة الترفيهية والثقافية والرياضية، مما يسهم في تطوير قدراتهم الفكرية والجسدية وتحفيز روح الإبداع لديهم. كما تحرص الكلية على دعم المبادرات الطلابية وتعزيز العمل الجماعي، مما يساعد الطلبة على بناء شخصياتهم بشكل متوازن يجمع بين التفوق الأكاديمي والنمو الشخصي.
وقد نجحت الكلية منذ تأسيسها في تخريج العديد من الكفاءات المؤهلة في المجالات الهندسية والطبية، مسهمةً بذلك في دعم سوق العمل العراقي بالكفاءات المتخصصة التي تلبي احتياجات التنمية والتطور المستمر.
تحقيق الريادة في التعليم والبحث العلمي على المستويين المحلي والعالمي ومواكبة التطورات بجودة التعليم كمنصة معرفية مجتمعية متجددة.
إعداد وتأهيل الطلبة علمياً وفقاً لتخصصاتهم المختلفة من خلال تطبيق برامج تعليمية وبحثية تسهم في خدمة المجتمع.
• العدالة
• الأمانة
• الإبداع
• الشفافية
• العمل الجماعي
• المهنية
• الانتماء الجماعي
• رفع مستوى الخريجين عبر تطوير المناهج واساليب التدريس لضمان اكتسابهم المهارات والمعرفة التي تؤهلهم للتميز في إختصاصهم.
• تعزيز الشراكات الاكاديمية مع الجامعات والمؤسسات العلمية محلياً ودولياً لتبادل الخبرات وتطوير التعاون البحثي.
• دعم الاستدامة وحماية البيئة من خلال تبني ستراتيجيات تعليمية وبحثية تهدف الى تعزيز الوعي البيئي والتنمية المستدامة.
• تحسين البحث العلمي ومواكبة التطورات الحديثة عبر توفير بيئة أكاديمية تشجع على الابتكار والإبداع و خدمة المجتمع من خلال استحداث اقسام جديدة وفق متطلبات سوق العمل.
• تعزيز الحياة الجامعية من خلال بيئة متكاملة تشمل الانشطة الرياضية والثقافية والترفيهية،مما يسهم في تطوير مهارات الطلبة على المستويين الاكاديمي والشخصي ويحفز لديهم روح الابداع والتعاون.
• تشجيع البحث والتطوير في العلوم الهندسية والطبية والتخصصات العلمية الاخرى التي تخدم البلد ومنها تقنيات الطاقة المتجددة والادارة الالكترونية والذكاء الاصطناعي والامن السيبراني.
• بناء واقع تعليمي افتراضي من خلال إعتماد البرامج والمنصات الالكترونية وذلك لضمان استمرار العملية التعليمية اثناء الظروف الطارئة.
• الحصول على الاعتمادية الاكاديمية المحلية والدولية واستدامتها من خلال المراجعة الداخلية المستمرة.